وقد ابتكر باحثون أمريكيون مادة جديدة يمكن استخدامها لتصنيع الأداء المستقر للبطاريات ليثيوم أيون ذات قدرة كبيرة، والهواتف الذكية، والسيارات الكهربائية وغيرها من الحياة تمتد إلى أكثر من ضعف التيار.
أصدرت جامعة نورث وسترن مؤخرا بيان صحفي أن المواد الجديدة أكسيد المغنيسيوم مخدر الفاناديوم الليثيوم والكروم العناصر، كما تستخدم في القطب الموجب من بطاريات ليثيوم أيون يمكن أن تزيد بشكل كبير قدرة البطارية، وأداء مستقر، لا تتحلل بسرعة.
بطاريات ليثيوم أيون عموما استخدام مركب الليثيوم وأكسيد معدن الانتقال القطب الموجب، حيث المعدن التحول هو المسؤول عن تخزين وإطلاق الطاقة الكهربائية، وطبيعة الذي يحدد قدرة البطارية، والأكثر شيوعا هو الكوبالت. وجدت دراسات سابقة أن استبدال المغنيسيوم والكوبالت ويمكن زيادة القدرات وتخفيض التكاليف، ولكن تدهور أداء البطارية بسرعة انخفض بشكل كبير بعد سنتين من الشحن والتفريغ.
فريق البحث بجامعة نورث وسترن نشرت في مجلة الولايات المتحدة "العلم مرحلي"، أن يقيموا مادة أكسيد الليثيوم المغنيسيوم إلى نموذج هيكلي تفصيلي لذرة واحدة، والمسؤول عن التحليل وعملية التفريغ وجدت أن الأكسجين سيشارك أيضا في تخزين الطاقة، وبالتالي القدرة أكبر.
بعد ذلك حاول الباحثون خطة لدمج عناصر مختلفة في أكسيد المغنيسيوم الليثيوم وحساب تأثير تخزين الطاقة من خلطات مختلفة ، وتبين أن دمج الكروم والفاناديوم يمكن أن يحقق أداء الاستقرار مع الحفاظ على سعة البطارية الكبيرة ، وبعد ذلك سوف تكون في التجربة. غرفة لاختبار الأداء الفعلي للمواد الجديدة.