شركة صناعة السيارات دايملر في ضوء أحدث التطور التكنولوجي هو مفتاح القدرة على المنافسة في المستقبل، قد شكل لقفل خاص والقدرة على التسبب في الشركات الناشئة للاستثمار في، يبدو أن هناك لمحاكاة وادي السيليكون شركة رأس المال الاستثماري في مجال العلم والتكنولوجيا لان تبحث في كل مكان يفكر الماس في الخام، و يكون الدعم القوي من الذوق، وفقا لموقع محرك ذكرت أن دايملر في أقل من عامين منذ انشاء هذا العمل الجديد، واسمه 'العام الطريق السريع الجديد "(بدء التشغيل الطريق السريع رقم). وقالت دايملر، المهنة حتى الآن، وقد استثمرت في 74 شركات التكنولوجيا بدء التشغيل قدمت أكثر من 130 التجارب والمشاريع التي نفذت وفقا لدايملر، ميزة "التي تم إنشاؤها حديثا الطريق" هو أن عدد الشركات الجديدة معا التعاون في مشاريع البحث والتطوير، مثل أحدث موجة من خدمات الهاتف النقال، وهناك 33 شركات الناشئة الجديدة والشركات التي تم تأسيسها 11 عاما من العمل معا لتعزيز 64 مشروعا، والتي تغطي مجالات واجهة التفاعل بين الإنسان والحاسوب، وسلسلة التوريد والخدمات اللوجستية "الطرق السريعة السنة الجديدة" في الماضي بدعم هذا المشروع، والآن هناك وشك أن تؤتي ثمارها، وعلى استعداد لوضع النتائج في المنتجات الاستهلاكية العملية في السوق. على سبيل المثال، جديدة وwhat3words سجل البريطانية التي وضعتها سيارة نظام التحكم الصوتي، سيكون Narubinshi سيارة (مرسيدس بنز) بين نظام المعلومات والترفيه MBUX. وبالإضافة إلى ذلك، أيضا شركة صناعة السيارات ممول بورشه (بورش)، سيكون في الإصدار الجديد من السيارة الرياضية متعددة الاغراض في كايين، ومجهزة من قبل البحث والتطوير في الشركات الجديدة Evopark باركن بالإضافة إلى ميزة مواقف السيارات الذكية. بالإضافة إلى مساعدة من الأفكار الخارجية إلى واقع ملموس، "الطريق السريع التي أنشئت حديثا" أن تساعدهم على بيع الأفكار للمشاريع الكبيرة. مثل تدريب تمويل "بدء التشغيل السريع" رقيب، ثم إلى 400 مليون $ بيعت لكونتيننتال AG (كونتيننتال)، يباع CarJump آخر لبيجو (بيجو). المحللين يعتقدون أن المزيد من التكنولوجيا في المستقبل السيارات سوف تصبح الاتجاه السائد المقبل وصناعة السيارات يمكن للشركاء الأعمال ملزمة الكثير لشركات التكنولوجيا تظل قادرة على المنافسة، من الواضح دايملر حذرا جدا في هذا ونقله إلى عملي، وتعزيز عدد كبير من شركة التكنولوجيا الجديدة، ومن المتوقع أن دايملر شرسة في صناعة المنافسة بين الذي لا يقهر.