وفقا ل "ديلي ميل" البريطانية ذكرت في 8 فبراير، في الآونة الأخيرة، سلسلة من الصور التي نشرها المعهد النرويجي للمحطة قاعدة لإظهار الناس التلوث الخطير للبلاستيك في القطب الشمالي، وصورة صادمة.
الصورة، الرنة هي بإحكام شاندي الشباك البلاستيكية، تم كسر قرون، انهارت في بركة من الدم، يمكن تخمين كان من المفترض أن كسر الحبل صافي، ولكن من دون جدوى. هذا المشهد المروع مرئيا في كل مكان في القطب الشمالي. يظهر مسح للقطب الشمالي أن كمية كبيرة من التلوث البلاستيك يهدد مخلوقات القطب الشمالي.
كما أن حياة مخلوقات القطب الشمالي ترتبط ارتباطا وثيقا بحياة الناس.وتسبب الوفيات الكبيرة للرنة في فقدان سفالبارد لحيويتها الأصلية وتؤثر كذلك على صناعة السياحة في المنطقة.وقد أدى تلوث الأسماك إلى إعاقة صناعة صيد الأسماك مما يؤثر على دخل الصيادين، والناس يدركون تدريجيا أهمية التعامل مع التلوث البلاستيكي وحماية البيئة القطبية الشمالية وبدأوا في اتخاذ سلسلة من التدابير.