أسر قسم الرئيس التنفيذي لشركة إنتل ومن ثم إعادة ونيف الرئيس التنفيذي لشركة إنتل الغريب قسم الرئيس التنفيذي لشركة إنتل وبعد ذلك بيع ونيف من أسهم الشركة في 29 نوفمبر من العام الماضي، بعد علمت الشركة أن هذه الشريحة هي معيبة أشهر ما يقرب من ستة، هذه العيوب قد تسمح للقراصنة على إنتل وغيرها من الشركات تصنيع بيانات المستخدم على الشريحة. ايداع التنظيمية، وتقسيم الأسهم ومن ثم بيع بلغ الفردية وممارسة الخيارات 39 مليون $، تحقيق ربح ما يقرب من 25 مليون $.
وارتفعت أسهم إنتل كما أخبار من العيوب الأمنية رقاقة الشركة ضرب حتى الأسبوع الماضي أن أول عيب أمني، ودعا "الانهيار،" أثرت رقائق إنتل والقراصنة تجاوز ذاكرة المستخدم والكمبيوتر حاجز الأجهزة، والتي قد تسمح للقراصنة لقراءة ذاكرة الكمبيوتر وسرقة كلمات السر.ويسمى الثاني "شبح"، وسوف تؤثر على إنتل، أمد و أرم رقائق، ويسمح قراصنة لأولئك الذين ليس لديهم أخطاء التطبيق يترجم إلى سر تسربت.
يقر إنتل الاسبوع الماضي في تقرير ان عيب تصميم رقاقة لها قد تسمح المتسللين لسرقة البيانات من جهاز الكمبيوتر. ومع ذلك، وقال شعبة الرئيس التنفيذي لشركة إنتل بعد غريب آخر، والعيب الأمن العام من السهل إصلاح، على الأقل في الكمبيوتر هذا هو الحال مع الخوادم، التي تقوم بها حاليا، وقالت إنتل انها تتوقع لتصحيح ما يصل الى 90٪ من أجهزة الكمبيوتر صدر في السنوات الخمس الماضية بنهاية الأسبوع.
وقال محامون متخصصون في الأوراق المالية في شركة ريجال للمحاماة إن توقيت أسهم الشركة السعودية للكهرباء كان "غريبا جدا"، وتوقيت وحجم وطبيعة غير عادية من الطرح سوف يؤدي إلى عدد كبير من الرقابة .
بالإضافة إلى ممارسة أكثر من 28 مليون دولار في خيارات الأسهم، كما خفضت كوفيتي أسهمها غير المقيدة بما يقرب من 50٪ إلى 250،000 سهم، وهو بالضبط ما يجب أن يحمل منصب الرئيس التنفيذي لشركة إنتل. هذا أمر غير عادي بالنسبة للرئيس التنفيذي.
يتم تقديم الطرح وفقا للوائح لجنة الأوراق المالية والبورصة (سيك)، والتي تسمح للمديرين التنفيذيين ومدراء الشركات المدرجة لترتيب لعدد محدد من الأسهم المقرر أن يتم بيعها في وقت معين، ولكن خبراء الأوراق المالية يقولون عندما المطلعين لديهم القدرة على التأثير وفي حالة المعلومات غير المعلنة عن الأسهم، يحظر القانون على المطلعين القيام بهذه المعاملات.
وقال متحدث باسم شركة إنتل إن بيع أسهم شركة سيك ليس له علاقة بالقضايا الأمنية للرقائق وأن البيع يستند إلى خطة صفقة تم ترتيبها مسبقا وهي الخطة 10b5-1 التي يستخدمها العديد من المديرين التنفيذيين لبيع الأسهم في وقت مبكر لتجنب متهم بالاستفادة من المعلومات الداخلية.
وثائق الإيداع التنظيمية تظهر أن القسم إعادة الغريب هو في الصفقة بيع الأسهم وقعت قبل شهر من خطة بيع 30 أكتوبر، بقدر يونيو إنتل الثغرات رقاقة في معرفة المشكلة.
لم إنتل لم يكشف عندما أبلغت ككينكي من الثغرات رقاقة، ولكن أيضا مترددة في مزيد من التعليق على هذه المسألة.
وقال المحللون انه من المتوقع ان تحقق الهيئات التنظيمية الامريكية فى ما اذا كانت معاملات سيك تنتهك قواعد المعاملات الداخلية، على الرغم من ان مثل هذه الحالات قد تحققت بشدة.
ورفض المتحدث باسم المجلس الأعلى للتعليم التعليق.