وقال عاملون ان جذب الاستثمار في شركات التكنولوجيا هو أيضا جزء من تطوير خطة صناعة التكنولوجيا الفائقة من قبل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي كانت السعودية متحفظة نسبيا في جذب الاستثمار في التكنولوجيا، في حين سلمان محاولة تغيير هذه الصورة.
وأكدت مصادر مطلعة ثالثة أن أبل لم اتصل ساجيا، التي هي المسؤولة أساسا عن الاستثمار الأجنبي في المملكة العربية السعودية.
حاليا، كل من أبل والأمازون قد تسويقت بالفعل منتجاتها في المملكة العربية السعودية من خلال أطراف ثالثة، بالمقارنة مع العديد من شركات التكنولوجيا متعددة الجنسيات الأخرى التي لم تدخل السوق السعودية.