وقد اكتشف الباحثون في جامعة ليفربول، المملكة المتحدة، العوامل التي تحد من التوصيل من ثاني أكسيد القصدير مخدر الفلور، والتي قد تكون حافزا نشطا لتطوير طلاء الزجاج الشمسي.
وقد حدد الفيزيائيون في جامعة ليفربول العوامل التي تحد من التوصيل من ثاني أكسيد القصدير المخدر الفلور.
ووجد الباحثون أن لكل ذرات الفلورين اثنين التي توفر الإلكترونات حرة إضافية، واحدة تحتل موقع شعرية غير مشغولة عادة في هيكل الكريستال ثاني أكسيد القصدير، وكل من هذه ما يسمى ب "الخلالي" ذرات الفلور كل فخ الإلكترون الحرة لتصبح شحنة سلبية، مما يقلل من كثافة الإلكترون بمقدار النصف ويؤدي أيضا إلى زيادة في التشتت الإلكترون الحرة المتبقية، مما يؤدي بدوره إلى انخفاض الموصلية من ثاني أكسيد القصدير مخدر الفلور.
مع هذا الاكتشاف المهم، فمن الممكن العثور على طرق لتحسين شفافية الطلاء وزيادة الموصلية من قبل عامل 5 للحد من التكلفة وتحسين أداء عدد كبير من التطبيقات مثل شاشات تعمل باللمس، المصابيح، والخلايا الضوئية والنوافذ الموفرة للطاقة الخ فريق البحث يبحث حاليا عن بديل جديد دوبانتس لتجنب العوامل السلبية المذكورة أعلاه.
بالإضافة إلى جامعة ليفربول الفيزيائيين، شارك علماء من جامعة سوري ايون شعاع المركز، كلية لندن الجامعية و صانع الزجاج الدولي مجموعة نسغ أيضا في الدراسة.